أثر الممارسات الخضراء بواحة سيوة في تنمية مهارات الادراك البصري لطفل الروضة في ضوء أهداف التنمية المستدامة 2030

المؤلفون

1 معلم أول لغة إنجليزية، باحث دكتوراة بكلية التربية للطفولة المبكرة.

2 أستاذ علم النفس التربوى،.كلية التربية جامعة دمنهور

3 أستاذ الصحة النفسية المساعد كليه التربية، للطفولة المبكرة - جامعه مطروح.

4 موجه لغة عربية بالأزهر الشريف، باحث دكتوراة بكلية التربية للطفولة المبكرة.

المستخلص

يعد الوعي البيئي للطفل ركيزة أساسية خاصة عند التخطيط لتنمية المجتمع، فيشكل للطفل أهمية كبيرة في تحسين الصورة السياحية للمجتمع، فينشأ الطفل مثقفا سياحيا على دراية بتاريخ بلده وجغرافيتها، فيزيد لديه الانتماء لها. كما يعرف أهمية قطاع السياحة لبلده اقتصاديا، ويقع على عاتق معلمة رياض الأطفال تربية الطفل على الوعي البيئي والسياحي باستخدام مهارات الادراك البصري لما لهو من أهمية كبيرة خاصة في ظل المعوقات التي تقف أمام تنميته لدى طفل الروضة. وجاء هذا البحث بهدف دراسة أهمية الممارسات الخضراء في تنمية الادراك البصري في ضوء التنمية المستدامة لمصر 2030؛ من خلال تعزيز وعي أطفال رياض الأطفال بالسياحة بواحة سيوة وأهميتها، والكشف عن مهارات الادراك البصري التي يجب تنميتها لطفل الروضة، والكشف عن واقع دور معلمة رياض الأطفال في تنميته لطفل الروضة. وتم التوصل إلى دور الممارسات الخضراء في تحقيق الوعي بالممارسات الخضراء البيئية لدي طفل الروضة، ودور المعلمة في تنمية مهارات الادراك البصري لدي طفل الروضة. عاتق معلمة رياض الأطفال تربية الطفل على الوعي البيئي والسياحي باستخدام مهارات الادراك البصري لما لهو من أهمية كبيرة خاصة في ظل المعوقات التي تقف أمام تنميته لدى طفل الروضة.

الكلمات الرئيسية